01:24 . باكستان.. مقتل أربعة من قوات الأمن بصدامات مع متظاهرين مؤيدين لعمران خان... المزيد |
12:56 . "الهوية والجنسية" تحدد ست خطوات لإصدار تصريح مغادرة إلكترونياً... المزيد |
12:02 . جيش الاحتلال يقتحم جامعة بيرزيت الفلسطينية ويعتقل طالبين... المزيد |
11:49 . وفد وزاري إماراتي يبحث في تركمانستان فرص التعاون الاقتصادي... المزيد |
11:26 . "البرهان" ينفي مزاعم وجود تسوية او تفاوض مع "الدعم السريع"... المزيد |
11:21 . ألمانيا تحيل أشخاصا للمحاكمة بزعم انتمائهم لحماس... المزيد |
10:56 . هل تمثل سرعة القبض على المتهمين بقتل الحاخام الإسرائيلي نجاحاً لأبوظبي؟... المزيد |
10:40 . "الاتحاد للطيران" تتوقع نقل 21 مليون مسافر في 2025... المزيد |
10:32 . مواجهات في إسلام أباد بين متظاهرين مؤيدين لعمران خان وقوات الأمن... المزيد |
10:24 . "تعاونية الاتحاد" تدرس التحول إلى شركة مساهمة عامة... المزيد |
10:21 . تقرير: نمو القروض بالبنوك الكبرى في الدولة يتباطأ إلى 3.5% في الربع الثالث... المزيد |
10:08 . ندوة حقوقية تسلط الضوء على انتهاكات أبوظبي لحقوق الإنسان... المزيد |
01:55 . أمام الأهلي السعودي.. العين يواصل السقوط في دوري أبطال آسيا للنخبة... المزيد |
01:45 . كيف أثار مقتل الحاخام الإسرائيلي في الإمارات مخاوف أبوظبي؟... المزيد |
09:15 . تأكيدات إسرائيلية باقتراب اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان... المزيد |
08:49 . "شوكولاتة دبي" تثير شراهة المستهلك الألماني... المزيد |
قال الكاتب إياد البغدادي: إن داعش (ISIS) هي السيسي (SISI) عند تهجئتهما بالعكس بالإنجليزية"، لافتاً إلى أن الغرب عاد مرة أخرى إلى نظرته الأمنية ضيقة الأفق في المنطقة التي لا ترى سوى الانقسام الكاذب بين الديكتاتوريات المستبدة والتطرف الديني.
وذكر البغدادي - في مقال له بصحيفة "فورين بوليسي"- أن هذا الانقسام كان قد اختفى لفترة وجيزة مع ظهور الربيع العربي، لكنه عاد وبقوة مع عودة الديكتاتوريات، وأصبح أكثر تطرفًا على الجانبين، جانب يمثله رجل عسكري تلطخت يده بقتل المئات في مذابح عديدة وهو "السيسي"، والجانب الثاني يمثله أيضا زعيم نصب نفسه للقيادة وارتكب العديد من المجازر المروعة "داعش".
وسخر الكاتب حين لفت إلى أن تهجئة السيسي هي نفسها تهجئة "داعش" إذا تم عكس الحروف، فكلاهما يقدمان نفسهما كطرفي نقيض، لكنهما متماثلان في كثير من الطرق، كلاهما خرج من الثقافة السياسية نفسها التي طغت على القرن العشرين، والتي وفرت لنا تفسيرًا سلطويًا لكل الأيدولوجيات استبدادية دينية أو عسكرية أو قومية أو اشتراكية، وحتى الليبرالية الاستبدادية.
وقال الكاتب إياد البغدادي: "كلاهما لا يتسامح مع حرية الفكر ويجرم الانتقاد ويعاقب المعارضة، وكلاهما يرغب في التشريع وسن القوانين دون رقابة، ولا يعطيان مساحة للنقاش العام حول ما يصدران، سواء أكان هذا باسم الدين أو باسم الوطن، وكلاهما يتبنيان سياسة إقصائية، فإما أن تكون "معنا أو ضدنا" ويرفضان التعايش مع الآخر.