أحدث الأخبار
  • 03:32 . رئيس الدولة يهنئ ترامب بفوزه برئاسة الولايات المتحدة... المزيد
  • 01:25 . هل تسهم التحولات القضائية بالشارقة في الاستقلال عن النظام القضائي الاتحادي؟... المزيد
  • 12:11 . ثلاث علامات تدل على فطريات الأظافر.. تعرف عليها... المزيد
  • 12:06 . دونالد ترامب يعلن فوزه بالانتخابات الرئاسية الأميركية... المزيد
  • 11:58 . "تعليم" تَقر توزيع أرباح نقدية بقيمة 12 فلساً للسهم... المزيد
  • 11:57 . السيولة النقدية بالدولة تنمو 9.5% إلى 2.6 تريليون درهم بنهاية يوليو... المزيد
  • 10:23 . أبطال أوروبا.. سقوط قاسٍ للريال والسيتي والعلامة الكاملة لليفربول... المزيد
  • 10:17 . طحنون بن زايد يبحث مع رئيس "مورغان ستانلي" فرص التعاون... المزيد
  • 10:17 . رئيس الدولة يزور "طارق صالح" في المشفى الذي يتلقى فيه العلاج بأبوظبي... المزيد
  • 09:46 . حامل اللقب "العين" يتلقى خسارة مذلة في دوري أبطال آسيا للنخبة... المزيد
  • 12:42 . مطالبات لمجموعة الفطيم بفسخ جميع عقودها مع "كارفور" الداعمة للاحتلال... المزيد
  • 10:20 . نتنياهو يقيل غالانت من وزارة الدفاع... المزيد
  • 09:34 . قطر.. إغلاق صناديق الاقتراع في الاستفتاء الدستوري... المزيد
  • 08:47 . الإعلان رسمياً عن موعد انعقاد "أديبك 2025"... المزيد
  • 07:31 . الولايات المتحدة تختار رئيسها الـ47... المزيد
  • 07:13 . عشرات الشهداء والجرحى في غارات إسرائيلية على غزة... المزيد

أمير قطر يحمل مسؤولية ظهور الإرهاب للأنظمة الاستبدادية في المنطقة

تعرضت خطر لتهديد بعض هذه الأنظمة بسبب تأييد الدوحة للربيع العربي
الدوحة – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 03-12-2015

قال أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، «ان الأنظمة الاستبدادية كانت السبب في ظهور المنظمات الإرهابية في منطقتنا، حيث أن الربيع العربي كان بمثابة بصيص أمل للشعوب العربية، لكن تم إطفاء هذا البصيص للأسف، وانشغل العالم بعدها بحوادث الإرهاب».
جاء ذلك في مؤتمر صحافي مشترك، عقده أمير قطر، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان عقب اجتماع اللجنة الاستراتيجية بين البلدين، في العاصمة القطرية الدوحة.

وانفردت الدوحة وأنقرة بتأكيد الالتزام بدعم مطالب الشعوب العربية بالحرية والديمقراطية ورفضت تأييد نظام الانقلاب في مصر وتتخذ موقفا ثابتا بضرورة رحيل بشار الأسد عن السلطة إلى جانب أنظمة وحكومات عربية وخليجية في المنطقة مستبدة تقود الثورات المضادة في مصر وليبيا وتؤيد المخلوع صالح وتدعم سياسات بوتين الأمنية وتدخلاته في المنطقة كما تتبع سياسات داخلية تقوم على البطش الأمني ومصادرة الحقوق والحريات العامة والتنكيل بالمعارضين والناشطين وتشديد سيطرة السلطة التنفيذية على السلطات الأخرى في دولها.

وكانت جماعات العنف فقدت رصيدها تماما بين شعوب المنطقة بعد نجاح موجة التغيير السلمي في خلع أكثر الأنظمة بطشا قبل أن تعاود جماعات العنف انتعاشها ونشاطها مستغلة مناخات القهر والاستبداد وسد الطرق الشرعية في وجه الشباب ومنعهم من المشاركة بعد أن حصدوا ثقة شعوبهم في أعقاب الثورات لتندلع فيما بعد الثورات المضادة التي أدت إلى بروز المنظمات الإرهابية بصورة وحشية أكثر مما كانت عليه الجماعات الجهادية سابقا.