أحدث الأخبار
  • 12:58 . بما فيها العربية.. واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص... المزيد
  • 12:20 . البيت الأبيض يعلق على مقتل الحاخام الإسرائيلي في الإمارات... المزيد
  • 12:01 . أسعار النفط قُرب أعلى مستوى في أسبوعين... المزيد
  • 11:48 . سلطان القاسمي يوجه باعتماد العربية لغةً رسميةً في حضانات الشارقة الحكومية... المزيد
  • 11:17 . سفير أبوظبي لدى واشنطن ينعى الحاخام الإسرائيلي "تسفي كوغان"... المزيد
  • 10:40 . "ستاندرد آند بورز" ترفع تصنيف رأس الخيمة إلى "A/A-1" مع نظرة "مستقرة"... المزيد
  • 10:23 . ريال مدريد يستعيد المركز الثاني في الليغا بفوزه على ليغانيس... المزيد
  • 01:27 . إيران تنفي ضلوعها في قتل الحاخام اليهودي بالإمارات... المزيد
  • 12:48 . "الاتحادية" تعلن موعد انتهاء مهلة تسجيل تراخيص أكتوبر ونوفمبر في ضريبة الشركات... المزيد
  • 12:39 . اليوم.. افتتاح دور الانعقاد العادي الثاني للمجلس الوطني الاتحادي... المزيد
  • 09:52 . الإمارات تعلن القبض على قتلة الحاخام الإسرائيلي في دبي... المزيد
  • 09:04 . صلاح يقود ليفربول للفوز على ساوثمبتون في الدوري الإنجليزي... المزيد
  • 08:45 . قدم شكره لأبوظبي.. نتنياهو يتوعد قتلة الحاخام "تسفي كوغان"... المزيد
  • 08:25 . جيش الاحتلال يعلن إصابة 11 عسكريا في غزة ولبنان خلال 24 ساعة... المزيد
  • 07:28 . الحكومة تصدر مرسوماً اتحادياً لتمكين قطاع الفنون ودعم المؤسسات الفنية... المزيد
  • 07:14 . تعليقاً على مقتل الحاخام الإسرائيلي.. قرقاش: ستبقى الإمارات دار الأمان وواحة الاستقرار... المزيد

دراسة حديثة: سريعو الانفعال أكثر عرضة للأمراض المزمنة

أجريت على أكثر من 1000 شخص ووجدت أن الغاضبين بسرعة لديهم مناعة ضعيفة
متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 12-04-2018


خلصت دراسة حديثة أجريت في جامعة كاليفورنيا على مدى عقد من الزمان، إلى أن الأشخاص الذين يغضبون بسهولة أكثر عرضة لمخاطر الإصابة بأمراض مزمنة في المستقبل.
ووجدت الدراسة التي أجريت على أكثر من 1000 شخص أن أولئك الذين يهتاجون ويغضبون بسرعة لديهم أجهزة مناعية ضعيفة، ويصابون بمشاكل في القلب بنسبة أكبر من غيرهم.
وعلى النقيض من ذلك؛ فإن أولئك الذين يتمتعون ببرود الأعصاب والمقدرة على التحكم بالغضب لم يتعرضوا لتغيرات صحية كبيرة خلال الدراسة التي استمرت عشر سنوات.
النتائج التي نشرت اليوم في مجلة مختصة بعلم النفس، تقدم بعضاً من أوضح الأدلة حتى الآن على أن العواطف السلبية يمكن أن تؤثر على الصحة البدنية.
وبحسب الباحثين في جامعة كاليفورنيا؛ فإن الإزعاجات اليومية التي يتعرض لها المرء والاستجابة لها بشكل سلبي يمكن أن يكون مدمراً لعقله وجسده بنفس الطريقة التي يؤثر فيها الطلاق وموت أحد الأحبة عليه.
وقالت كيت ليجيه، الأستاذة المساعدة في جامعة كاليفورنيا: “لقد أظهرت دراساتنا أن المشاعر السلبية التي تتولد لدينا بسبب الضغوطات اليومية لها آثار سلبية كثيرة على صحتنا البدنية على المدى الطويل”.
وأضافت: “يظن الكثيرون أن الضغوطات التي تؤثر على الصحة هي المآسي الكبيرة التي قد يمر بها المرء كوفاة أحد الأحبة أو الطلاق، إلا أن تراكم المضايقات الصغيرة التي نتعرض لها يومياً يلعب دوراً كبيراً في التأثير السلبي على صحتنا مع مرور الوقت”
وقد قامت ليجر وفريقها بدراسة ما يقرب 1155 شخصاً، حيث طرحت عليهم أسئلة حول الضغوطات التي يتعرضون لها يومياً. وكانت إجابات معظم الأشخاص الذين أجريت عليهم الدراسة، بأنهم يشعرون بمشاعر سلبية مثل الوحدة والخوف والانفعال والغضب بشكل يومي.
وبعد عقد من الزمان أكمل فريق البحث الدراسات الاستقصائية التي كشفت عن وجود علاقة بين المشاعر السلبية وعدد كبير من المشاكل الصحية المزمنة، وفق ما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية.