| 12:44 . وزير الدفاع السعودي يدعو الانتقالي للانسحاب من حضرموت والمهرة و"تغليب الحكمة"... المزيد |
| 12:32 . بالتوازي مع جهود التحالف لخفض التصعيد باليمن.. قرقاش: الحوار أساس تجاوز "المرحلة الحرجة"... المزيد |
| 12:30 . الإمارات تستنكر استهداف مسجد أثناء صلاة الجمعة في مدينة حمص السورية... المزيد |
| 12:28 . الحكومة الصومالية: دولتنا واحدة والاعتراف الصهيوني باطل... المزيد |
| 12:12 . متحدث التحالف: إجراءات حازمة لمواجهة أي تصعيد عسكري يهدد استقرار اليمن... المزيد |
| 11:45 . رئيس الدولة يبحث مع ورئيس وزراء باكستان التعاون الاقتصادي والتنموي... المزيد |
| 01:34 . قتلى وجرحى في اشتباكات عنيفة بين القبائل وقوات مدعومة من أبوظبي شرقي اليمن... المزيد |
| 12:37 . ترامب يعلن توجيه ضربة عسكرية لتنظيم الدولة في نيجيريا... المزيد |
| 11:54 . صدور مرسوم بقانون اتحادي لتعزيز السلامة الرقمية للطفل... المزيد |
| 11:36 . تأييد خليجي وعربي لموقف السعودية الرافض للتصعيد في اليمن... المزيد |
| 11:32 . بعد زيارة السعودية ومصر.. البرهان يبحث في أنقرة تعزيز العلاقات والمستجدات الإقليمية والدولية... المزيد |
| 11:32 . بيان إماراتي يرحّب بجهود السعودية في اليمن دون التطرق لتصعيد الانتقالي في حضرموت والمهرة... المزيد |
| 11:31 . الداخلية السورية تدعو المنشقين الراغبين بالعودة للخدمة إلى مراجعتها... المزيد |
| 10:28 . مسؤول أمريكي سابق: أبوظبي استخدمت ثروتها ونفوذها السياسي لتأجيج الصراع في السودان... المزيد |
| 08:40 . سلطان القاسمي يوجه بتسكين جميع الأئمة والمؤذنين في مساجد الإمارة على كادر حكومة الشارقة... المزيد |
| 02:41 . دبي تدخل المرحلة الأخيرة من حظر المنتجات البلاستيكية أحادية الاستخدام... المزيد |
أبدى وزير الخارجية الأمريكي الجديد مايك بومبيو تشددا الأحد تجاه إيران متهما إياها بالعمل على “زعزعة استقرار” المنطقة في حين التقى كبار المسؤولين السعوديين قبل أن يتوجه إلى إسرائيل في إطار جولة هدفها حشد الدعم ضد طهران.
والتقى بومبيو الذي وصل السبت إلى الرياض، العاهل السعودي الملك سلمان بعد وصوله، وكذلك ولي العهد محمد بن سلمان على وليمة عشاء.
ويزور بومبيو خلال ثلاثة أيام السعودية وإسرائيل، خصمتي إيران، إلى جانب الأردن، وسيبحث بصورة خاصة خلال لقاءاته الاتفاق الموقع مع طهران لتقييد برنامجها النووي.
واتهم بومبيو طهران بعد اجتماعاته في الرياض بالعمل على زعزعة المنطقة.
وقال في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره السعودي عادل الجبير إن إيران تعمل على “زعزعة المنطقة، وتدعم الميليشيات والجماعات الإرهابية، وتعمل كتاجر سلاح إذ أنها تسلح المتمردين الحوثيين في اليمن، وإيران تقوم بحملات قرصنة إلكترونية. وتدعم نظام الأسد القاتل”.
وتابع “على العكس من الإدارة السابقة، نحن لا نتجاهل إرهاب إيران الواسع النطاق”.
وسيقرر ترامب في 12 منمايو المقبل، بشأن الاتفاق النووي الإيراني الذي تم التوصل إليه بعد مفاوضات شاقة بين إيران والدول الكبرى الست (الولايات المتحدة والصين وفرنسا وبريطانيا وروسيا وألمانيا)، غير أنه من المرجح أن يقرر سحب بلاده من الاتفاق في 12 مايو، تمهيدا لإعادة فرض عقوبات على طهران على خلفية برنامجها النووي.
وتقترن مهمة بومبيو الذي باشر العمل فور أداء اليمين الثلاثاء كوزير للخارجية، بمهمة ثانية ذات طابع شخصي، إذ يعتزم أن يثبت للعواصم الأجنبية ولزملائه أنفسهم عودة الدبلوماسية الأميركية بعد البلبلة التي سادت ولاية سلفه ريكس تيلرسون قبل إقالته.
فرض المزيد من العقوبات
من جانبه، دعا الجبير في المؤتمر إلى “تحسين” الاتفاق النووي مع إيران.
وقال “تؤيد المملكة العربية السعودية جهود تحسين الاتفاقية النووية الإيرانية”، موضحا “نعتقد أن المدة التي يكون فيها حد لكمية تخصيب اليورانيوم يجب أن تلغى وتكون بشكل أبدي”.
وتابع “كما نعتقد أنه يجب أن يكون هناك تكثيف في موضوع التفتيش” للمنشآت النووية الإيرانية.
وتتهم السعودية، الحليف الأكبر للولايات المتحدة في المنطقة، طهران بدعم جماعات “إرهابية” في المنطقة، وبالتدخل في شؤون الدول العربية.
ودعا الجبير إلى تشديد العقوبات على إيران، قائلا “نعتقد أن المشكلة الايرانية يجب أن يكون التعامل معها عن طريق فرض المزيد من العقوبات (…) لانتهاكاتها القرارات الدولية المتعقلة بالصواريخ الباليستية، ودعمها للارهاب وتدخلاتها في شؤون دول المنطقة”.
وأكد بومبيو أن الاتفاق النووي “بشكله الحالي” ليس كافيا لضمان عدم حيازة إيران لسلاح نووي، وقد ألمح مرة أخرى إلى استعداد ترامب للانسحاب من الاتفاق.
واضاف “سنواصل العمل مع حلفائنا الأوروبيين لاصلاح هذا الاتفاق، ولكن في حال عدم التوصل إلى اتفاق، فأن الرئيس قال إنه سينسحب من هذا الاتفاق”.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الالمانية أنغيلا ميركل غادرا واشنطن في وقت سابق هذا الأسبوع بعد محادثات مع ترامب، دون الحصول على ضمانات للإبقاء على هذا الاتفاق.
وقد يحظى هذا بالترحيب من قبل السعودية وإسرائيل، بعد دعوات من مسؤوليهما إلى انتهاج سياسة أكثر تشددا تجاه طهران.