أحدث الأخبار
  • 10:28 . مسؤول أمريكي سابق: أبوظبي استخدمت ثروتها ونفوذها السياسي لتأجيج الصراع في السودان... المزيد
  • 10:26 . البرهان يزور تركيا مع اشتداد المعارك مع قوات الدعم السريع... المزيد
  • 08:40 . سلطان القاسمي يوجه بتسكين جميع الأئمة والمؤذنين في مساجد الإمارة على كادر حكومة الشارقة... المزيد
  • 02:41 . دبي تدخل المرحلة الأخيرة من حظر المنتجات البلاستيكية أحادية الاستخدام... المزيد
  • 02:31 . "أطباء السودان": الدعم السريع تحتجز 73 امرأة و29 طفلة... المزيد
  • 12:10 . الإمارات تسلّم "زعيم شبكة لتهريب البشر" إلى السلطات الهولندية... المزيد
  • 11:57 . الدكتور يوسف اليوسف: على أبوظبي مراجعة سياساتها بعد أن أصبح اسمها مقروناً بالتعاون مع الأعداء... المزيد
  • 11:45 . مواطنون يقترحون حوافز مالية وتقليص دوام الأمهات لمواجهة تراجع المواليد... المزيد
  • 11:16 . السعودية تحذّر المجلس الانتقالي من التصعيد في حضرموت والمهرة... المزيد
  • 10:32 . الإمارات ترحب باتفاق تبادل الأسرى بين الحكومة اليمنية والحوثيين... المزيد
  • 09:48 . عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى وعمليات هدم واسعة بالقدس... المزيد
  • 12:42 . ترحيب خليجي باتفاق تبادل الأسرى في اليمن... المزيد
  • 12:32 . كيف ساهمت أبوظبي في ضم كازاخستان إلى اتفاقيات التطبيع؟... المزيد
  • 12:20 . "الموارد البشرية والتوطين" تلغي ترخيص مكتب لاستقدام العمالة المساعدة... المزيد
  • 12:17 . تقرير: توقعات إيجابية لنمو اقتصاد الإمارات واستقرار التضخم... المزيد
  • 12:08 . تونس تحكم بالمؤبد على 11 متهماً باغتيال مهندس "كتائب القسام" محمد الزواري... المزيد

روسيا وعُمان تبحثان الأوضاع في اليمن وسوريا

أرشيفية
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 18-02-2019

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الإثنين، إن روسيا وعُمان تبحثان الحوار بين الأطراف اليمنية المتنازعة، إلى جانب القضية الفلسطينية وحل الأزمة السورية.

جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك عقده لافروف، في موسكو، مع نظيره العُماني يوسف بن علوي.

وأضاف لافروف: نتباحث مع عُمان حول حل الأزمة السورية، في إطار القرار 2254، ومسار أستانا.

وفي 18 ديسمبر 2015، تبنى مجلس الأمن الدولي قرارا رقم 2254 بالإجماع يتعلق بوقف إطلاق النار، والتوصل إلى تسوية سياسية للوضع في سوريا.

ويشر مسار أستانا إلى محادثات للسلام جرت في العاصمة الكازاخية بين ممثلي النظام وعدد من فصائل المعارضة السورية، برعاية روسيا وتركيا.

كما أوضح لافروف، أنهما تطرقا أيضا للملف الفلسطيني ونتائج مباحثات الفصائل التي عقدت في موسكو الأسبوع الماضي.

وأشار إلى أن "كلا البلدين يدعمان الحوار بين الأطراف اليمنية المتنازعة، ويدعوان لوقف العنف، وبدء التفاوض".

وفي هذا الإطار، قال لافروف، "نرحب بقرار تبادل المعتقلين بين الأطراف اليمنية وندعم تنفيذه".

وعن الوضع في سوريا، أوضح أن "الإجراءات الأمريكية في شرق الفرات تعد مصدر قلق لتركيا وتواجدها العسكري في قاعدة التنف (جنوب شرق) يغذي الإرهاب".

من جهته، قال وزير الخارجية العُماني، "اتفقنا على تعزيز الاتصالات لفتح آفاق جديدة للتعاون بين بلدينا".

وأضاف "ندعم حل الدولتين لتسوية القضية الفلسطينية ولم نفاوض إسرائيل نيابة عن أي طرف".

وأوضح بن علوي، أنه "ليس هناك تطبيع مع إسرائيل، ونواصل دعم الجانب الفلسطيني لإقامة دولته".

والخميس الماضي، التقى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بن علوي، في مؤتمر بهولندا للسلام، وسط احتفاء إسرائيلي بالتقارب مع الخليج، بعد نحو أشهر قليلة من زيارته لسلطنة عُمان، نهاية أكتوبر 2018، حيث التقى السلطان قابوس.