| 12:10 . تقرير: دبي دفعت 23 مليون دولار لمتشددين في مالي مقابل إفراجهم عن شيخ من آل مكتوم... المزيد |
| 08:54 . قطر تؤكد رفض تحمل تكلفة إعمار غزة نيابة عن "إسرائيل"... المزيد |
| 08:39 . إلقاء القبض على زعيم عصابة أوروبية كبيرة في دبي... المزيد |
| 07:15 . نتنياهو: المرحلة الثانية من خطة غزة اقتربت... المزيد |
| 01:02 . صحيفة إسرائيلية: ترامب يضغط بشدة للانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق غزة... المزيد |
| 12:32 . الكويت تقرر سحب الجنسية من الداعية طارق السويدان... المزيد |
| 10:43 . "الأبيض" يحصد أول نقطة في كأس العرب بالتعادل أمام مصر... المزيد |
| 10:34 . "الأمن السيبراني" يحذر من تزايد التهديدات الإلكترونية على الأطفال... المزيد |
| 10:30 . السلاح الكندي في أيدي "الجنجويد".. هل تضحي أبوظبي بسمعة الإمارات لخدمة مغامرة السودان؟... المزيد |
| 06:15 . غالبيتهم أطفال.. الخارجية السودانية: ارتفاع قتلى هجوم الدعم السريع على كدفان إلى 79 مدنيا... المزيد |
| 01:10 . كيف تحافظ أبوظبي على قربها من الولايات المتحدة بينما تتحاشى مواجهتها؟... المزيد |
| 12:50 . جيش الاحتلال يشن غارات عنيفة وينسف مباني سكنية بأنحاء متفرقة من غزة... المزيد |
| 12:46 . قتلى في تبادل لإطلاق النار على الحدود الأفغانية الباكستانية ليل الجمعة... المزيد |
| 12:40 . بينها الإمارات.. دول عربية وإسلامية ترفض حديث "إسرائيل" بشأن معبر رفح... المزيد |
| 12:20 . نيويورك تايمز: سيطرة الانتقالي على حضرموت تكشف مساعي أبوظبي لبناء هلال بحري على ساحل اليمن... المزيد |
| 11:51 . السعودية تطالب قوات تدعمها أبوظبي بالخروج من حضرموت بعد السيطرة عليها... المزيد |
بعث سلطان عمان، "هيثم بن طارق آل سعيد"، برقية تهنئة إلى رئيس النظام السوري، "بشار الأسد"، بمناسبة إعادة انتخابه رئيسا للنظام لفترة رئاسية جديدة مدتها سبعة أعوام.
وأعرب السلطان "بن طارق" عن خالص تهانيه وأصدق تمنياته لـ"الأسد" بـ"التوفيق والنجاح في مواصلة قيادة الشعب السوري الشقيق لتحقيق تطلعاته نحو الاستقرار والتقدم والازدهار".
وفاز "الأسد"، الخميس الماضي، بولاية رئاسية جديدة مدتها سبع سنوات، بعدما حاز على 95.1% من الأصوات، حسب النتائج التي أعلنها رئيس مجلس الشعب (برلمان النظام السوري) "حموده صباغ".
ومنذ اندلاع الثورة السورية قبل عقد من الزمان، كانت عُمان الدولة الوحيدة بين دول مجلس التعاون الخليجي التي حافظت على علاقتها مع نظام "الأسد" ولم تتخذ أي قرار دبلوماسي ضد دمشق.
وكان رفض عُمان مشاركة بقية الدول في دعم عملية تغيير النظام السوري تصرفا غير مستغرب ويعبر عن تقاليد سياستها الخارجية.
وبدلا من العمل على الإطاحة بنظام "الأسد"، استخدمت عمان حياديتها لدفع الأطراف المتعددة باتجاه تسوية سياسية ووقف العنف الدموي.
ومع زيادة عدد الدول العربية التي أعادت علاقاتها الدبلوماسية مع دمشق مؤخرا، مثل الإمارات والبحرين، فإن عُمان ترى في هذه الموجة تأكيدا لصحة موقفها من الحفاظ على علاقات مع دمشق.
ومنذ توليه المنصب في يناير 2020، حاول السلطان "هيثم" الحفاظ على هذا النهج بل وتوسيع العلاقات مع دمشق.