أحدث الأخبار
  • 01:06 . رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني يصل أبوظبي... المزيد
  • 01:06 . علي النعيمي على رأس وفد من أبوظبي في "إسرائيل" للتعزية بوفاة الحاخام اليهودي... المزيد
  • 09:56 . النرويج: نعمل ضمن تحالف عربي أوروبي لتحقيق حل الدولتين... المزيد
  • 09:55 . أكثر من 60 نائبا بريطانيا يطالبون بفرض عقوبات على الإحتلال الإسرائيلي... المزيد
  • 09:15 . أصابت تسعة إسرائيليين بينهم جنود.. "القسام" تتبنى عملية مستوطنة أرئيل... المزيد
  • 06:53 . "المعارضة السورية" تعلن دخولها أول أحياء مدينة حلب... المزيد
  • 06:52 . ارتفاع أسعار الذهب وهبوط الدولار... المزيد
  • 11:59 . أضرار التدخين السلبي على الأطفال.. تعرف عليها... المزيد
  • 11:59 . تأجيل اجتماع "أوبك بلس" الوزاري إلى خمسة ديسمبر... المزيد
  • 11:58 . بوتين يهدد بضرب كييف بصاروخ فرط صوتي بعد استهداف شبكة الطاقة... المزيد
  • 11:57 . أسعار النفط تتأرجح بين المخاوف الجيوسياسية وتأجيل اجتماع "أوبك+"... المزيد
  • 11:56 . رئيس الدولة في يوم الشهيد: الإمارات ستظل وفيّة للقيم التي جسدتها بطولات شهدائها... المزيد
  • 11:56 . رئيس السنغال: وجود القواعد العسكرية الفرنسية يتعارض مع السيادة الوطنية... المزيد
  • 11:54 . المعارضة السورية تعلن السيطرة على ريف حلب الغربي بالكامل... المزيد
  • 11:53 . تشاد تعلن إنهاء اتفاق دفاعي مع فرنسا... المزيد
  • 11:52 . تقرير سري للطاقة الذرية: إيران تخطط لتوسع جديد في تخصيب اليورانيوم... المزيد

الرئيس الصومالي يعرض على "حركة الشباب" العفو مقابل إلقاء السلاح

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 17-05-2016


عرض الرئيس الصومالي حسن شيخ محمد العفو عن مقاتلي حركة «الشباب» الذين ينبذون الإرهاب والعنف.

وقال خلال الذكرى السنوية الـ73 لعصبة الشباب الصومالي التي ساعدت في النضال من أجل تحرير البلاد: «إن حكومته لن تعاقب مقاتلي حركة (الشباب) الذين يضعون السلاح». 

وأضاف: «إن عرضنا العفو عن الشباب الذين انضموا إلى الحركة، يظل سارياً، وأناشدهم نبذ العنف، والانضمام إلى مهمة بناء الأمة».

وقد أعلنت الحكومة الصومالية، عفواً عن مقاتلي «الشباب» العام الماضي، وتقوم بإعادة إدماج الذين تخلوا عن السلاح في المجتمع. 

ويرى متابعون أن العرض لا بد أن يتضمن خطوات عملية و مفصلة لعملية الاندماج والشراكة التي دعا لها الرئيس الصومالي وأن يشمل ذلك مصالحة وطنية شاملة لا تستثني أحدا، وفي حال رفض جماعات العنف أو الحكومات سينكشف عنه الغطاء وتسقط مبررات العنف التي تزعمها الحكومات وهذه الجماعات، كون قبضة الحكومات الأمنية والعسكرية وسياساتها القمعية هي المسؤولة عن التطرف وفق ما أكدت الأمم المتحدة في مؤتمر لها في جنيف مؤخرا ربطت بين العنف والتطرف والتهميش السياسي وغياب الإصلاح.

 ويؤكد خبراء في الإرهاب أن تخلي الحكومات عن سطوتها الأمنية واحترام حقوق الإنسان وحرياته واختيارته شرط يسبق التخلي عن العنف، ومن يتلكأ من هذه الجماعات فإنها ستجد الشعوب في مواجهتها وليس فقط الدولة التي تقيم العدل وتعترف بالحقوق والحريات.